نسيتِ التراتيلَ فوق جروحي
فَكَمْ مَرَّةً تستطيعينَ أن تُولَدي في منامي
وَكَمْ مَرَّةً تستطيعين أن تقتليني
لأصْرُخَ: إني أحبُّكِ
كي تستريحي?
أناديكِ قبل الكلامِ
أطير بخصركِ قبل وصولي إليكِ
فكم مَرَّةً تستطيعين أن تَضَعِي
في مناقير هذا الحمامِ
عناوينَ روحي
محمود درويش: يطير الحمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق